بني ياس
رَد على قصيدة (عز المذاريب) للشاعر حمد يوسف بن مشْوَطْ المرّي
شعر: علي بن أحمد الكندي المرر
التاريخ: 03 يونيو 2012
أهْلاً هَلا يا مْطَرِّشْ كْتَابْ
ويا مَرْحبا مليون تَرْحِيْب
واهْلاً عدَدْ ما رَشّ سَحَّاب
أسْقَى الوطَى وْ رُوْس العراجِيْب
وْرَحَّبْت بك يا نسل الانجاب
عسَاكْ تسْلَمْ دَوْم وِتْطِيْب
وقريت خَطِّكْ والفِكِرْ طاب
وْمَشْكور يا راعي المكاتيب
وْفتَحْت لي غلْجَاتْ اْلابْوَابْ
وْذَكَّرْتني بْنَاسٍ أصَاحِيْب
سِكَّانْ (لِيْوَا) وْذِيْك اْلِهْضَابْ
أهْل المعزّهْ والتراحِيْب
(كَيِّهْ) وْ(لِطَيْر) وْالرَاسْ (عَتَّابْ)
محاضِرٍ لاهْل المواجِيْب
فِيْهَا الْكَرَمْ ما دونه حْجَاب
وناسٍ تحِب الخير وِتْثِيْب
ومن يفْعَلْ الخَيْرات ما خاب
ومن صاحَبْ الأخْيَارْ بَيْطِيْب
وذكرْت تاريخٍ مضَى وْغَاب
قَوْله عَلَيْنا مُر وِصْعِيْب
يوم التقت في الغابه ذْيَابْ
والذِّيْبَ قَطَّعْ جِسْمه الذِّيْب!!
وِتْفَرّقَتْ عِقْبه هَل الغاب
وْكِلٍ غدَا طالِبْ وْطَلِّيْب
وطارت طيُوْر وْسَوَّتْ أسْرَابْ
يقودها وافي المخاليب
وِتْفَرّقت أبْعَادْ واقْرَابْ
والحوْم شَرْق وْحَدٍ مْغِيْب
ما تْحِلّ غَيْر بْرَاسْ مِرْقَابْ
تِهْوَى المعَزّه غَصْبٍ وْطِيْب
قَصْدي (بَنِيْ مَرْوان) الانْجَابْ
تاريخهم حاضِر ولا يْغِيْب
(ياسِيّةٍ) من راس الاصْلاب
إخْوان واحْبَابْ وْمَعَازِيْب
وانا ودّي آحِط اْلِزْهَابْ
وآسِيْر (دار الحَيّ) وآغِيْب
ولي موترٍ ايدَوِّرْ أسْبَابْ
يديد خالي مِ العذَارِيْب
مَشْيه عَلَى الرَّسْتَاتْ جَذَّابْ
لو تغْمزه شِفْت الأعَاجِيْب
وسلام لك يا اعَزّ الاصحاب
وْكِل من سكَنْ في (دْبَي) لا رَيْب
يا الله عسَاهَا ضَرْب اْلِحْقَابْ
وِيْسِيْل سَيْله في المشاعيب
هذا جوابي وْ رَدّ اْلِكْتَاب
وسلام يا (بِنْ مِشْوَطْ) الذِّيْب
واهْلاً هَلاَ يا مْطَرِّشْ كْتَابْ
ويا مَرْحبا مَلْيون تَرْحِيْب
ويا مَرْحبا مليون تَرْحِيْب
واهْلاً عدَدْ ما رَشّ سَحَّاب
أسْقَى الوطَى وْ رُوْس العراجِيْب
وْرَحَّبْت بك يا نسل الانجاب
عسَاكْ تسْلَمْ دَوْم وِتْطِيْب
وقريت خَطِّكْ والفِكِرْ طاب
وْمَشْكور يا راعي المكاتيب
وْفتَحْت لي غلْجَاتْ اْلابْوَابْ
وْذَكَّرْتني بْنَاسٍ أصَاحِيْب
سِكَّانْ (لِيْوَا) وْذِيْك اْلِهْضَابْ
أهْل المعزّهْ والتراحِيْب
(كَيِّهْ) وْ(لِطَيْر) وْالرَاسْ (عَتَّابْ)
محاضِرٍ لاهْل المواجِيْب
فِيْهَا الْكَرَمْ ما دونه حْجَاب
وناسٍ تحِب الخير وِتْثِيْب
ومن يفْعَلْ الخَيْرات ما خاب
ومن صاحَبْ الأخْيَارْ بَيْطِيْب
وذكرْت تاريخٍ مضَى وْغَاب
قَوْله عَلَيْنا مُر وِصْعِيْب
يوم التقت في الغابه ذْيَابْ
والذِّيْبَ قَطَّعْ جِسْمه الذِّيْب!!
وِتْفَرّقَتْ عِقْبه هَل الغاب
وْكِلٍ غدَا طالِبْ وْطَلِّيْب
وطارت طيُوْر وْسَوَّتْ أسْرَابْ
يقودها وافي المخاليب
وِتْفَرّقت أبْعَادْ واقْرَابْ
والحوْم شَرْق وْحَدٍ مْغِيْب
ما تْحِلّ غَيْر بْرَاسْ مِرْقَابْ
تِهْوَى المعَزّه غَصْبٍ وْطِيْب
قَصْدي (بَنِيْ مَرْوان) الانْجَابْ
تاريخهم حاضِر ولا يْغِيْب
(ياسِيّةٍ) من راس الاصْلاب
إخْوان واحْبَابْ وْمَعَازِيْب
وانا ودّي آحِط اْلِزْهَابْ
وآسِيْر (دار الحَيّ) وآغِيْب
ولي موترٍ ايدَوِّرْ أسْبَابْ
يديد خالي مِ العذَارِيْب
مَشْيه عَلَى الرَّسْتَاتْ جَذَّابْ
لو تغْمزه شِفْت الأعَاجِيْب
وسلام لك يا اعَزّ الاصحاب
وْكِل من سكَنْ في (دْبَي) لا رَيْب
يا الله عسَاهَا ضَرْب اْلِحْقَابْ
وِيْسِيْل سَيْله في المشاعيب
هذا جوابي وْ رَدّ اْلِكْتَاب
وسلام يا (بِنْ مِشْوَطْ) الذِّيْب
واهْلاً هَلاَ يا مْطَرِّشْ كْتَابْ
ويا مَرْحبا مَلْيون تَرْحِيْب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق