الخميس، 13 يونيو 2013

إتحاف الناس بشرح ما قاله ابن العديّم في بني ياس


هذا إصدار جديد من إصدارتي الأدبية، وهو شرح لأبيات من قصيدة للأديب ابن العُديّم الرواحي ذكر فيها قبيلة بني ياس وأثنى عليهم بكلام جميل ومتين، قمت بشرح الأبيات بتوضيح معانيها مع ذكر بعض الشواهد على ما قاله في بني ياس، والكتاب قام بطبعه سعادة فرج بن علي بن حموده حفظه الله.

مع الشيخ حمدان بن زايد حفظه الله


زيارتي للشيخ حمدان بن زايد ممثل الحاكم بالمنطقة الغربية، حفظه الله ورعاه، في قصر مزيرعة، وفي الصورة هنا أتحدث مع سموه.
والشيخ حمدان عادة يبرز في قصره في ليوا كل أسبوع لينظر في أمور أهل المنطقة ويمد لهم العود والمساعدة، ولقد درج شيوخنا الكرام على هذه العادة الطيبة من قدم الزمان، واسأل الله أن يحفظ شيوخنا ويديم عليهم الصحة والعافية، وأن يحفظ الله لهم هذه البلاد ويجلعها آمنة على طول الزمان.


الخميس، 21 مارس 2013

ديوان عفراء بنت سيف المزروعي


أشجان

أصدرت أكاديمية الشعر في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة ديوان «أشجان» للشاعرة الإماراتية عفرا بنت سيف المزروعي، وذلك ضمن سلسلة (دانات من الإمارات) التي خصّصتها أكاديمية الشعر لتوثيق تجارب الشعر النبطي النسائي في دولة الإمارات. 
وتعتبر الشاعرة عفرا بنت سيف إحدى أهم شاعرات النبط خلال القرن الماضي، وقد ولدت في إمارة أبو ظبي وقرضت الشعر مبكراً، وعاشت بين محاضر ليوا ومدينة العين، وشهدت المرحلة الانتقالية التي عاشها المجتمع على كافة الصعد، مما جعل قصائدها النبطية انعكاسا لمرحلتين مهمتين في تاريخ دولة الإمارات، الأولى هي مرحلة ما قبل الاتحاد، والثانية ما بعد الاتحاد، والتي صورت من خلالها بداية دخول السيارات والطائرات في المنطقة، وكذلك الأجهزة الحديثة مثل الهواتف. 

الاثنين، 11 فبراير 2013

الشيخ عبيد المحيربي


الشيخ عبيد المحيربي
من أهل محضر قرمدة الغربية في ليوا
تتلمذ الشيخ عبيد على يد الشيخ القاضي الطاهر بن علي بن سالم بوملحا المرر، ويروي لي السيد محمد بن صالح بن حمر عين المحيربي عن الشيخ عبيد أنه قال له كنت أقرأ على الشيخ الطاهر في ليوا، وكنا في بعض الأحيان نقرأ في الليل كله حتى يطلع علينا الفجر.
ولما عمل أهل الظفرة في شركات البترول في جزيرة داس ذهب الشيخ عبيد معهم وعمل إماما في مسجد داس.
وقال محمد بن بليد المرر كنا نحفظ فلوسنا عند الشيخ عبيد عن السرقة أو أن تضيع منا، ولما تأتي الإجازة نذهب إليه ونأخذ فلوسنا ثم نذهب إلى إهلنا في الظفرة، وكان يضع الفلوس في كيس ويكتب عليه أسم صاحبه ويعطينا ورقة مكتوب فيها الاسم وكمية الفلوس المحفوظة في الكيس.
وفي الصورة الأولى الشيخ عبيد وخلفه المسجد الذي كان يأم فيه، والتقطت هذه الصورة سنة 1962م.